بمشاركة المجاهدين في مسيرة العودة الكبرى جماهير شعبنا تحيي ذكرى يوم الأرض على حدود غزة
غزة المكتب الإعلامي:
شاركت قيادة حركة المجاهدين الفلسطينية في مسيرة العودة الكبرى التي دعت لها الهيئة الوطنية لمسيرة العودة الكبرى بمشاركة جماهيرية واسعة وبمشاركة فصائل العمل الوطني والإسلامي وكافة أطياف مدينة غزة حيث تجمعت جماهير شعبنا في مدينة غزة بالقرب من موقع ملكة شرق الشجاعية
ومن سياق متصل قال د. نائل أبو عودة رئيس المكتب السياسي في حركة المجاهدين الفلسطينية في غزة في لقاء صحفي أن حق عودة اللاجئين حق شرعي وثابت أصيل لن يسقط بالتقادم وأكد على ضرورة العمل الجاد لتحقيقه بكل السبل والطرق.
وأضاف أبو عودة "اذا أراد العدو عبر مؤامراته أن يضيع الحق الفلسطيني في العودة والقدس فالشعب بفضل الله يثبت البوم أن من يحمي الحق الفلسطيني ويسقط مشاريع التصفية"
وأكد رئيس المكتب السياسي على ضرورة تطبيق وتنفيذ القرارات الدولية وقرارات الأمم المتحدة الخاصة بحق عودة اللاجئين إلى أراضيهم التي هُجّروا منها عام 1948م وخصوصا القرار (194).
ورفض أبو عودة محاولات تصفية القضية الفلسطينية وتضييع حق العودة وأكد على ضرورة الوقوف في وجه صفقة القرن التي تريد أن تمسح ثوابتنا الفلسطينية.
وفي ختام حديثه أكد أبو عودة على ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية على أساس الحفاظ على الثوابت، المتمثلة بالإجماع الوطني من خلال مشاركة كل الفصائل الفلسطينية وكل مكونات المجتمع الفلسطيني.
بمشاركة المجاهدين في مسيرة العودة الكبرى جماهير شعبنا تحيي ذكرى يوم الأرض على حدود غزة
شاركت قيادة حركة المجاهدين الفلسطينية في مسيرة العودة الكبرى التي دعت لها الهيئة الوطنية لمسيرة العودة الكبرى بمشاركة جماهيرية واسعة وبمشاركة فصائل العمل الوطني والإسلامي وكافة أطياف مدينة غزة حيث تجمعت جماهير شعبنا في مدينة غزة بالقرب من موقع ملكة شرق الشجاعية
ومن سياق متصل قال د. نائل أبو عودة رئيس المكتب السياسي في حركة المجاهدين الفلسطينية في غزة في لقاء صحفي أن حق عودة اللاجئين حق شرعي وثابت أصيل لن يسقط بالتقادم وأكد على ضرورة العمل الجاد لتحقيقه بكل السبل والطرق.
وأضاف أبو عودة "اذا أراد العدو عبر مؤامراته أن يضيع الحق الفلسطيني في العودة والقدس فالشعب بفضل الله يثبت البوم أن من يحمي الحق الفلسطيني ويسقط مشاريع التصفية"
وأكد رئيس المكتب السياسي على ضرورة تطبيق وتنفيذ القرارات الدولية وقرارات الأمم المتحدة الخاصة بحق عودة اللاجئين إلى أراضيهم التي هُجّروا منها عام 1948م وخصوصا القرار (194).
ورفض أبو عودة محاولات تصفية القضية الفلسطينية وتضييع حق العودة وأكد على ضرورة الوقوف في وجه صفقة القرن التي تريد أن تمسح ثوابتنا الفلسطينية.
وفي ختام حديثه أكد أبو عودة على ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية على أساس الحفاظ على الثوابت، المتمثلة بالإجماع الوطني من خلال مشاركة كل الفصائل الفلسطينية وكل مكونات المجتمع الفلسطيني.