- فوز جو بايدن في الانتخابات الأمريكية لن يغير من الواقع شيء، فترامب وبايدن وجهان لعملة واحدة عنوانها الانحياز لصالح الكيان.
- سقوط ترمب هو سقوط لكل الانظمة التي استعانت بالشيطان ضد امتها وفلسطين ، وبذلوا كثيرا من أموال ودماء الأمة من أجل ارضائه .
- نؤكد أن الرهان على تغيير الادارات الامريكية في تحصيل الحقوق الفلسطينية هو مضيعة للوقت وأمر أثبت فشله.
- لم تختلف الادارات الأمريكية المتعاقبة في دعمها للكيان، والمطلوب اليوم هو استكمال مشوار الوحدة الداخلي وتوحيد الصف الوطني.
- نؤكد أن الاعتماد على إرادة شعبنا ومقاومته هو الطريق لانتزاع كل الحقوق واستعادة كل الأرض، لأن الاعتماد على حسن النوايا الأمريكية لم ولن يجلب حقاً ولن يستعيد أرضاً.
"حركة المجاهدين الفلسطينية"
السبت 7 - نوفمبر - 2020م.