حركة المجاهدين: سياسة هدم المنازل وآخرها منزل الأسير عمر جرادات تعبر عن عقلية صهيونية انتقامية لم ولن تُثني شعبنا ومقاوميه عن الاستمرار في مواجهة المحتل.
- هذه السياسة الفاشلة ستشكل دافعاً ووقوداً لاستمرار المقاومة لدى أبناء شعبنا، فهذه الصفحات المشرقة في تاريخ المجد لها عنوان بارز أننا ماضون في طريق المقاومة والجهاد حتى التحرير والعودة .
- نتوجه بالتحية لشعبنا المجاهد في الضفة المحتلة وقرية السيلة الحارثية الذين يثبتون أن الشعب الفلسطيني متجذر ثابت في أرضه.
- ندعو أهلنا في الضفة لاسقاط المؤامرة الصهيونية الرامية لفض الحاضنة الجماهيرية عن المقاومين وأهلهم وايواء أهالي الأسرى والمقاومين الذين هُدمت منازلهم والمساعدة في بنائها.
- نستهجن حالة السبات العميق التي تعيشها أجهزة أمن السلطة لما يجري في الضفة من اقتحامات وهدم للبيوت والاعتقالات المتكررة بحق أبناء شعبنا ومقاومينا.
"حركة المجاهدين الفلسطينية"
السبت ٦ -شوال- ١٤٤٣.
الموافق ٧ - مايو - ٢٠٢٢م.